؟كيف اثرت المدارس الاوروبية والامريكية على الاسرة المصرية

؟كيف اثرت المدارس الاوروبية والامريكية على الاسرة المصرية

0 reviews

كيف اثرت المدارس الاوروبية والامريكية على الاسرة المصرية؟

 

طبعا من المعروف ان من يذهب الى هذة المدارس هم اولاد وبنات الاسر المصرية الغنية
والتى يعيشون فى مستويات رفيعة جدا

هناك فى مثل هذة المدارس تعلم الاولاد والبنات - عادات وتقاليد الدول الاوروبية والامريكية   وايضا لغاتهم المختلفة .

وعندما يذهب الطالب او الطالبه الى بيوتهم يجدون عادات وتقاليد مختلفة عن هذة الدول
يجدون من يقول لهم هذا عيب وهذا مخالف للشرع والسنه والدين

ويجد الولد او البنت فى حيرة من امرهم

فى المدرسة يتعلمون شيى وفى البيت يجدون شيى اخر

واستطاع بعض الاولاد والبنات تغيير فكر الوالدين وتعليمهم كيف تسير الحياة وكيف يعيشون حياتهم مثل الغرب وامريكا

هناك فى المدارس اختلاط بين الجنسين وهم ايضا يعرفون ان الصداقة بين البنين والبنات شيى عادى جدا والاغرب ان البنت التى لايوجد لها صديق

اصبحت فى نظر كل الطلبة شيى غير مرغوب فيه والاهم من ذالك ان الجنس بينهم شيى عادى جدا

لدرجة ان البنات تعلم جيدا - بمجرد وصولها الى سن 16 عام لايصح ان تبقى بنت
اما عاداتنا وتقاليدنا لاتسمح بذالك -

ايضا من حقها ان يزورها صديقها فى بيت العائلة وايضا يستطيع النوم معاها فى وجود الاهل

هنا فى الوطن العربى لايجوز ذالك
ومن هنا نجد ان الاولاد والبنات فى حالة تزمر من الاهل على طول الخط - يجدوا انفسهم فى المدارس يتعلمون شيى ويجدون فى البيت شيى اخر مخالف تماما لكل ماتعلموه فى المدارس

وفى النهاية نجد ان الوالدين مرغمون ان يتركوا اولادهم وبناتهم


يعيشون حياتهم مثل مايريدون

لدرجة ان بعض الاسر المصرية 
بدات تنتمج مع الاولاد والبنات فى عيشتهم الجديدة بدون قيود  ولاعادات وتقاليد متخلفه
وهنا سوف احكى لكم عن اسرة اصبحت متحرره جدا بسبب تعاليم هذة المدارس الاجنبيه

الاسرة مكونه من

الاب: يعمل فى مجال المقاولات وبناء المدن الجديده

الام: تملك محلات منها - كوافير حريمى - محلات لبيع مستحضرات التجميل ومحلات لبيع الملابس الحريمى لانجيرى

وعلى طول خارج البيت والاب كذالك ولايعود الى البيت الاقليل جدا مرة او مرتين فى الشهر

الابنه : نسرين وتبلغ 16 عام وهى طالبه فى احدى المدارس الاجنبية

الابن: ياسر ويبلغ من العمر 14 عام وايضا طالب فى احدى المدارس الاجنبيه

ويعيشون فى قصر مكون من ثلاث طوابق والكثير من غرف النوم
وجنينة كبيرة جدا بالاضافة الى حمام السباحه

ويوجد فى القصر الطباخ ومديرة المنزل والسواقين والجناينى والخدم والدادة المسئوله عن تربية الاولاد وتدعى رغده

بالاضافة الى طقم الحراسه على بوابة القصر وايضا كلاب مدربة للحراسة
وجراجات والكثير من العربيات الفاخرة واتوبيسات للرحالات العائلية

نسرين  لها صديق فى نفس المدرسة وكان دائما يحضر عندها فى البيت ويمارسون الجنس بمنتهى الحرية

وياسر  له العديد من اصدقائه وكانوا يحبون اللعب معه فى القصر

 


وكانوا دائما يقيمون الحفلات الصاخبه والرقص والكل بيعيش حياته
مجد ايضا ان الطباخ له علاقة بمديرة المنزل واحد السائقين على علاقة باحدى الخادمات فى القصر والجناينى ايضا يعنى الكل بيعيش حياته صح فى داخل هذا القصر

ثم نجد ان والدته الاولاد دائما كانت ترجع للقصر فى اوقات متاخره فى الليل بسبب اعمالها

وهى سيدة تبلغ من العمر 39 عام وعلى درجة عالية من الرشاقة والجمال
اما الاب كان يبلغ من العمر 57 عام

وكانت والدته الاولاد تسئل الدادة عن الاولاد وتطمئن عليهم

وكانت السيدة والدتة الاولاد تدعى  نانى - وكانت معجبه بالطباخ 
الذى كان يقيم فى القصر على طول وله غرفتة - وهو شاب يبلغ من العمر 30 عام

وذات يوم رجعت نانى الى القصر فى وقت متاخر وطلبت من الطباخ تحضير العشاء وذهبت للاخذ الحمام

وبعد تناول العشاء - ذهبت الى غرفتها وارتدت ملابس مثيرة جدا وذهبت الى غرفة الطباخ وجلست معاه واستمتعت جدا حتى الفجر

ولم يحس بها احد واستمرت علاقتها بالطباخ سنوات
وفى بعض الاحيان كان الوالد يرجع للقصر وهو فى حالة سكر شديد

وكان يطلب من مديرة المنزل تحضير العشاء - وايضا كان له علاقة غرامية مع مديرة المنزل التى استطاعت اخذ اموال كثيرة منه لاستمرار علاقتها به

الدنيا اذا اعطت الانسان شيى لابد ان تاخذ شيى اخر منه ىن لايوجد انسان كامل فى الدنيا

الوالدين اهتموا بالمال بحجة جمعه للاولاد فى المستقبل ونسوا الاهتمام بهم
وكانت هذة النتيجة شيى عادى جدا

ضياع البنت والولد واصبحوا اجانب وليس مسلمين لانهم تخلوا عن عاداتنا وتقاليدنا
التى يرون انها تخلف وتراجع

وهذا هو تاثير المدارس على الاسر المصرية والاولاد

الله يرجم التعليم زمان

 

 

التعليقات ( 0 )
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقال بواسطة
Mohamed Ebrahim
حقق

$0.18

هذا الإسبوع

المقالات

126

متابعين

47

متابعهم

19

مقالات مشابة